Keine exakte Übersetzung gefunden für نصف الليل

Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch نصف الليل

Deutsch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Gott weiß, daß du manchmal etwas weniger als zwei Drittel der Nacht, manchmal die Hälfte, zuweilen ein Drittel betest desgleichen einige deiner Anhänger. Gott ist es, Der die Nacht und den Tag nach Maß bestimmt. Er weiß, daß ihr keine genaue Einteilung von Nacht und Tag vornehmen könnt. Daher hat Er es euch erleichtert: ihr sollt, was euch möglich ist, vom Koran vortragen. Er weiß, daß es unter euch Kranke gibt, andere, die im Land herumreisen, um (zu arbeiten und Handel zu treiben und sich bemühen,) aus Gottes Gabenfülle zu schöpfen, und andere, die auf dem Weg Gottes kämpfen. Tragt den Koran vor, wie es euch möglich ist, verrichtet das Gebet, entrichtet die Zakat-Abgaben und gebt Gott ein gutes Darlehen! Für das, was ihr an guten Taten zu eurem Vorteil vollbringt, findet ihr bei Gott bessere Vergeltung und größere Belohnung. Bittet Gott um Vergebung! Gott ist voller Vergebung und Barmherzigkeit.
    إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل ونصفه وثلثه وطائفة من الذين معك والله يقدر الليل والنهار علم أن لن تحصوه فتاب عليكم فاقرءوا ما تيسر من القرآن علم أن سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض يبتغون من فضل الله وآخرون يقاتلون في سبيل الله فاقرءوا ما تيسر منه وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأقرضوا الله قرضا حسنا وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا وأعظم أجرا واستغفروا الله إن الله غفور رحيم
  • Ertrage in Geduld , was sie reden , und gedenke Unseres Dieners David , des Kraftvollen . Er war gehorsam .
    قال تعالى : « اصبر على ما يقولون واذكر عبدنا داود ذا الأيد » أي القوة في العبادة كان يصوم يوما ويفطر يوما ويقوم نصف الليل وينام ثلثه ويقوم سدسه « إنه أوَّاب » رجّاع إلى مرضاة الله .
  • Wahrlich , Wir haben es in einer gesegneten Nacht herabgesandt wahrlich , Wir haben damit gewarnt
    « إنا أنزلناه في ليلة مباركة » هي ليلة القدر أو ليلة النصف من شعبان ، نزل فيها من أم الكتاب من السماء السابعة إلى سماء الدنيا « إنا كنا منذرين » مخوِّفين به .
  • in dieser ( Nacht ) wird jegliche weise Sache entschieden
    « فيها » أي في ليلة القدر أو ليلة النصف من شعبان « يفرق » يفصل « كل أمر حكيم » محكم من الأرزاق والآجال وغيرهما التي تكون في السنة إلى مثل تلك الليلة .
  • Er weiß , daß einige unter euch sein werden , die krank sind , und andere , die im Lande umherreisen - nach Allahs Gnadenfülle strebend - , und wieder andere , die für Allahs Sache kämpfen . So tragt von ihm das vor , was ( euch ) leicht fällt , und verrichtet das Gebet und entrichtet die Zakah und gebt Allah ein gutes Darlehen .
    « إن ربك يعلم أنك تقوم أَدنى » أقل « من ثلثي الليل ونصفِه وثلثِه » بالجر عطف على ثلثي وبالنصب على أدنى وقيامه كذلك نحو ما أمر به أول السورة « وطائفة من الذين معك » عطف على ضمير تقوم وجاز من غير تأكيد للفصل وقيام طائفة من أصحابه كذلك للتأسي به ومنهم من كان لا يدري كم صلّى من الليل وكم بقي منه فكان يقوم الليل كله احتياطا فقاموا حتى انتفخت أقدامهم سنة أو أكثر فخفف عنهم قال تعالى : « والله يقدر » يحصي « الليل والنهار علم أن » مخففة من الثقيلة واسمها محذوف ، أي أنه « لن تحصوه » أي الليل لتقوموا فيما يجب القيام فيه إلا بقيام جميعه وذلك يشق عليكم « فتاب عليكم » رجع بكم إلى التخفيف « فاقرؤوا ما تيسر من القرآن » في الصلاة بأن تصلوا ما تيسر « علم أن » مخففة من الثقيلة ، أي أنه « سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض » يسافرون « يبتغون من فضل الله » يطلبون من رزقه بالتجارة وغيرها « وآخرون يقاتلون في سبيل الله » وكل من الفرق الثلاثة يشق عليهم ما ذكر في قيام الليل فخفف عنهم بقيام ما تيسر منه ثم نسخ ذلك بالصلوات الخمس « فاقرؤوا ما تيسر منه » كما تقدم « وأقيموا الصلاة » المفروضة « وآتوا الزكاة وأقرضوا الله » بأن تنفقوا ما سوى المفروض من المال في سبيل الخير « قرضا حسنا » عن طيب قلب « وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا » مما خلفتم وهو فصل وما بعده وإن لم يكن معرفة يشبهها لامتناعه من التعريف « وأعظم أجرا واستغفروا الله إن الله غفور رحيم » للمؤمنين .
  • Und gedenke Unseres Dieners Dawud , des Kraftvollen . Gewiß , er war immer wieder umkehrbereit .
    قال تعالى : « اصبر على ما يقولون واذكر عبدنا داود ذا الأيد » أي القوة في العبادة كان يصوم يوما ويفطر يوما ويقوم نصف الليل وينام ثلثه ويقوم سدسه « إنه أوَّاب » رجّاع إلى مرضاة الله .
  • Wir haben es wahrlich in einer gesegneten Nacht herabgesandt - Wir haben ja ( die Menschen ) immer wieder gewarnt - ,
    « إنا أنزلناه في ليلة مباركة » هي ليلة القدر أو ليلة النصف من شعبان ، نزل فيها من أم الكتاب من السماء السابعة إلى سماء الدنيا « إنا كنا منذرين » مخوِّفين به .
  • in der jede weise Angelegenheit einzeln entschieden wird
    « فيها » أي في ليلة القدر أو ليلة النصف من شعبان « يفرق » يفصل « كل أمر حكيم » محكم من الأرزاق والآجال وغيرهما التي تكون في السنة إلى مثل تلك الليلة .
  • Er weiß , daß es unter euch Kranke geben wird und andere , die im Land umherreisen , wo sie nach ( etwas ) von Allahs Huld trachten , und ( wieder ) andere , die auf Allahs Weg kämpfen . So lest davon , was euch leichtfällt , und verrichtet das Gebet und entrichtet die Abgabe und gebt Allah ein gutes Darlehen .
    « إن ربك يعلم أنك تقوم أَدنى » أقل « من ثلثي الليل ونصفِه وثلثِه » بالجر عطف على ثلثي وبالنصب على أدنى وقيامه كذلك نحو ما أمر به أول السورة « وطائفة من الذين معك » عطف على ضمير تقوم وجاز من غير تأكيد للفصل وقيام طائفة من أصحابه كذلك للتأسي به ومنهم من كان لا يدري كم صلّى من الليل وكم بقي منه فكان يقوم الليل كله احتياطا فقاموا حتى انتفخت أقدامهم سنة أو أكثر فخفف عنهم قال تعالى : « والله يقدر » يحصي « الليل والنهار علم أن » مخففة من الثقيلة واسمها محذوف ، أي أنه « لن تحصوه » أي الليل لتقوموا فيما يجب القيام فيه إلا بقيام جميعه وذلك يشق عليكم « فتاب عليكم » رجع بكم إلى التخفيف « فاقرؤوا ما تيسر من القرآن » في الصلاة بأن تصلوا ما تيسر « علم أن » مخففة من الثقيلة ، أي أنه « سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض » يسافرون « يبتغون من فضل الله » يطلبون من رزقه بالتجارة وغيرها « وآخرون يقاتلون في سبيل الله » وكل من الفرق الثلاثة يشق عليهم ما ذكر في قيام الليل فخفف عنهم بقيام ما تيسر منه ثم نسخ ذلك بالصلوات الخمس « فاقرؤوا ما تيسر منه » كما تقدم « وأقيموا الصلاة » المفروضة « وآتوا الزكاة وأقرضوا الله » بأن تنفقوا ما سوى المفروض من المال في سبيل الخير « قرضا حسنا » عن طيب قلب « وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا » مما خلفتم وهو فصل وما بعده وإن لم يكن معرفة يشبهها لامتناعه من التعريف « وأعظم أجرا واستغفروا الله إن الله غفور رحيم » للمؤمنين .
  • Ertrag mit Geduld , was sie sagen . Und gedenke unseres Dieners David , des Kraftvollen .
    قال تعالى : « اصبر على ما يقولون واذكر عبدنا داود ذا الأيد » أي القوة في العبادة كان يصوم يوما ويفطر يوما ويقوم نصف الليل وينام ثلثه ويقوم سدسه « إنه أوَّاب » رجّاع إلى مرضاة الله .